24‏/06‏/2009

الجرعة اليومية - الجزء الأول

استلقت زينب علي بطنها ونصفها السفلي عاري تماما علي سرير داخل الصيدلية القريبة من مسكنها بحي المطرية بالقاهرة. و كانت قد اعتادت التردد علي تلك الصيدلية لأخذ حقن دواء بشكل يومي. جلس الدكتور احمد إلي جوارها علي السرير و في يده المحقن. كما اعتادت زينب من الدكتور احمد فقد قام بفتح فلقتي طيظها و اخذ يداعب فتحة شرجها. كان الدكتور احمد قليل الكلام ويتصرف بشكل هادئ وهو يداعب شرجها مما جعل كسها يفيض بالسائل اللزج الذي يدل علي هايجها جنسياً. استمر بالمداعبة بضع دقائق قبل ان يرفع الغطاء عن سن المحقن ويقوم بغرس الابرة في لحم طيظها. صدرت انة ألم خافتة من زينب و الابرة تخترق لحم طيظها ومعها ازداد خروج سائل شهوتها من كسها. بضع ثوان مضت و الدكتور احمد يقوم بحقنها بذلك السائل الاحمر الشفاف قبل ان يسحب الابرة من لحم طيظها. وضع المحقن جانبا و قام ووقف امام السرير وهي لازالت مستلقية عارية تماما من أسفل بينما ترتدي ملابسها كاملة من أعلي بما في ذلك حجابها الذي أطلت منه خصلة من شعرها الأسود. كان منظرها مثير جدا له حتي انه أخرج هاتفه المحمول المزود بكاميرا عالية النقاء وألتقط لها بضع صور وهي بهذا الوضع مما ازداد من اثارته و اثارتها. فتح الدكتور احمد المعطف الأبيض الذي اعتاد ارتدائه داخل الصيدلية وفتح سوستة بنطلونه ليطلق سراح زبره المنتصب بقوة. قال لها في حزم و اقتضاب "أرفعي طيظك". كانت تعلم ما يعنيه ذلك فهو سينيكها كما اعتاد كل يوم بعد ان يقوم بحقنها بالدواء. لم تردد كثيرا ورفعت طيظها كما أمرها فهي في الواقع كانت لاتستطيع الأنتظار اكثر من ذلك وقد اشتدت شهوة كسها واصبح غارقاُ بعسله. فلقست طيظها قدر استطاعتها وشعرت به يقف خلفها ويقوم بدعك قضيبه في فتحة طيظها ثم في فتحة كسها. داعب كسها بضع ثواني بزبره حتي انها كادت تصرخ من فرط الهياج و الشهوة ولكنها تعلم تماما انها لا تستطيع ذلك حتي لاتفضح نفسها وحتي لاتعرض نفسها لصفعة قاسية علي طيظها كما اعتاد د/ أحمد ان يفعل كلما علا صوتها. لم يطل انتظارها طويلاً فقد أدخل د/ احمد زبره في كسها الساخن وشعرت به يصل إلي رحمها. فقد كان زبر د/ أحمد أكبر كثيرا من زبر زوجها الذي بالكاد يصل إلي نصف كسها ولا يبقي فيه أكثر من بضع ثوان قبل ان يقذف بضع قطرات من اللبن. بقي د/ أحمد دون حركة وزبره داخل كسها بضع ثوان قبل ان يبداء بنيك كسها. كانت تعلم انه كان يريد ان يشوقها لزبره وكم ارادت ان تقول له انه لايحتاج إلي ان يفعل ذلك. فهي تشتاق لزبره طوال اليوم وتنتظر بفارغ الصبر الموعد الذي حدده د/ أحمد لها لتحضر لأخذ الحقنة في طيظها وأخذ زبره في كسها بعد ذلك. بدأ د/ أحمد بنيكها بهدوء لبضع دقائق ثم بدأ في زيادة سرعة نيكه لها. كان كلما ازدادت سرعة نيكه لها ازدادت شهوتها وهياجها وشعرت بقرب وصولها لرعشتها. ولكنها ايضا اعتادت ألا تصل إلي الرعشة إلا حين يأمرها د/ أحمد بذلك. ظل د/ أحمد بنيكها لمدة عشر دقائق كاملة كانت كافية لأشعال النار بجسدها كله وهي في أنتظار الأمر الذي طالما انتظرته. قال أحمد في صوت حازم" جيبيهم". ما ان قال لها ذلك حتي شعرت بكسها ينتفض في قوة في انقباضات سريعة متلاحقة كادت ان تجعلها يغشي عليها. ما يقرب من نصف دقيقة من الارتعاشات جعلت جسمها يسترخي تماما. توقف د/ أحمد تماماً عن نيكها اثناء حدوث ارتعاشاتها علي زبره و انتظر حتي انتهت الأرتعاشات و استرخي جسدها تماماً. كانت تتنفس بعمق بعد انتهاء ارتعاشاتها وبدأ د/ أحمد في نيكها مرة اخري ببطئ. شعرت بزبره يتحرك مرة اخري داخل كسها فبدأ جسدها يشتعل بالشهوة مرة اخري. مرة اخري ازدادت سرعة حركة زبره في كسها وبدأت تشعر بقرب وصولها لرعشة اخري ممتعة. كانت تعلم ان رعشتها القادمة هي الأخيرة لهذا اليوم. استمر د/ أحمد في نيكها وشعر بكسها يسخن اكثر واكثر وشعر بأن خصيتيه ستنفجران باللبن من زبره. كان نيكه لها قد اصبح في منتهي العنف واخيراً اصدر لها الأمر: "جبيهم". مع اول انقباضه لكسها انفجرت حمم من زبره الضخم لتغرق كسها باللبن الساخن الذي شعرت به و كأنه يلفح كسها. استمر زبره في قذف المزيد و المزيد من اللبن الحار حتي فاض كسها وبدأ اللبن يغرق عانتها المحلوقة قبل حضورها إلي الصيدلية ببضع دقائق. أبقي د/ أحمد علي زبره داخل كسها دقيقة بعد ان انتهي من قذف لبنه ثم سحب زبره من كسها ببطئ وشعرت ان روحها تنسحب مع زبره حتي اخرجه من كسها تماماً. اخذ اللبن يتدفق خارجا من كسها ما ان خرج زبره منها. كانت تعلم ما عليها الأن عمله فإعتدلت بسرعة بالرغم من ارتخاء عضلات جسمها وجلست علي حرف السرير. قرب د/ أحمد زبره من فمها فإلتقمته في نهم واخذت تلحسه و تمصه كما عودها د/ أحمد بعد ان ينيكها بغرض تنظيف زبره من ماء شهوتها ولبنه. مضي ما يقرب من دقيقتين وهي تنظف له زبره بفمها حتي قام هو بسحب زبره من فمها واعاد ادخاله في بنطلونه وأغلق معطفه الأبيض وفتح باب المعمل الملحق بالصيدلية وتركها. بقيت زينب جالسة علي حرف السرير ومازال نصفها السفلي عارياً حتي استجمعت قوها ونهضت لترتدي كيلوتها الرخيص و الجونيلة السوداء التي ليس لها بديل سوي اخري ذات لون رمادي. ثم ارتدت شبشب الخروج الذي كاد يبلي من كثرة لبسها له. أعادت خصلات الشعر التي هربت من حصار حجابها إلي داخله وعدلت وضعه حتي لايبدو متهدلا وخرجت من المعمل. كان الدكتور أحمد جالساً علي مكتبه داخل الصيدلية يحاسب احد الزبائن علي الدواء الذي اشتراه هذا الزبون. قال دكتور أحمد دون ان ينظر إليها: "غداً في نفس الموعد". هزت هي رأسهـا دون ان تنظر إليه وفتحت باب الصيدلية لتخرج وهي تنتظر الغد بفارغ الصبر لتستمتع بجرعتها اليومية من زبره الضخم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق