نظرت زينب إلي ظهر الكارت لتجد كتابة باللغة الأنجليزية بخط اليد. بالطبع لم تفهم حرفاً واحدة مما هو مكتوب بالأنجليزية فهي بالكاد تقرأ العربية بعد أن اخرجها ابوها من المدرسة بعد حصولها علي الشهادة الأبتدائية لتعمل وتجلب المال لأسرة المكونة من خمس أولاد وثلاث بنات. سألته في حيرة: "ليه يا دكتور؟" رد د/ أحمد دون ان ينظر إليها بالهجة حازمة: "تروحي بكرة في ميعاد ما بتجي هنا. دكتور عماد حيكشف عليكي، تسمعي كلامه وتعملي إللي يقولك عليه.يلا مع السلامة." خرجت زينب وهي في حيرة شديدة ولم تفهم لماذا يريد د/ أحمد ان يرسلها لطبيب نساء؟ هل شك في انها حامل او شئ من هذا القبيل؟ إن دورتها الشهرية لم تغب عن موعدها حتي بعد ان بدأ د/ أحمد ينيكها علي الرغم من انها لاتستعمل اي موانع للحمل. مما جعلها تظن أنها لاتنجب. هل د/ أحمد يريد ان يعرف لماذا لاتنجب؟ ولماذا يهتم د/ أحمد اذا كانت تنجب أو لاتنجب؟ ألاف الأسئلة دارت في عقلها دون اجابة واحدة مقنعة. الفكرة التي سيطرت عليها هي انها لن تحصل علي جرعة النيك غداً. فكرت ألا تذهب ولكنها خافت ان تغضب د/ أحمد فيتوقف عن نيكها او ان يعاقبها بأي صورة من الصور التي اعتادت عليها. فقد كان د/ أحمد يعاقبها بعدة صور اذا ما اسأت التصرف بأي صورة كأن يصفعها صفعات قوية علي طيظها او يقوم بغرس ابرة المحقن في طيظها عدة مرات حتي يدمي لحم طيظها او ان يعاقبها بأن يحرمها من النيك لعدة أيام. عادت زينب إلي منزلها لتمارس حياتها بشكل عادي دون ان تقرر ما ستفعله في اليوم التالي حين يحل موعد ذهابها الي هذا الدكتور كما أمرها د/ أحمد. عاد سيد زوجها مساءً و تناول عشائه كالعادة ثم أولها ظهره وراح يغط في نوماً عميق. استيقظت زينب في اليوم التالي واستمرت تمارس حياتها بشكل عادي حتي أقترب موعد ذهابها إلي ذلك الطبيب. كان أكثر ما أثار انتباهها ان ذلك الطبيب مسيحي وهي مسلمة. وكانت ان سمعت من بعض الجارات ان حرام عليها ان تكشف نفسها لطبيب غير مسلم لأنه كما يري المشايخ المتشددين اللذين سمعت اشرطة لهم اثناء ركوبها الميكروباصات كافرون ولا يجب علي المسلم ان يتعامل معهم اساساً. فكرت في تلك الأمور وهي تتسأل اذا كان هؤلاء المشايخ قد حرموا التعامل مع المسيحيين من اساسه فما بالهم بأن يقوم بالكشف عليها احدهم. كادت ان تقرر الا تذهب ولكن فكرت في الأمر من وجهة نظر أخري. أنها لم تكون يوماً ملتزمة دينياً، فهي لا تذكر متي اخر مرة صلت. ثم ان ما تفعله مع د/ أحمد لا يقره اي دين أصلاً وهي تعلم ذلك ولكنها مستمرة في الذهاب كل يوم إلي صيدلية د/ أحمد لتعري نفسها له وتسلم له نفسها ليقوم بنيكها. اذا لا داعي لأن تتشدد في امر ذهابها إلي هذا الطبيب المسيحي ليقوم بالكشف عليها. في النهاية استقر رأيها علي الذهاب إلي هذا طبيب النساء هذا وتعرف لماذا أرسلها د/ أحمد إليه. قامت إلي غرفة نومها لترتدي ملابسها ولكنها شعرت بالخجل من ملابسها الرثة وكيلوتها المليئ بالثقوب. لم يكن لديها البديل فإرتدت ماهو لديها من ملابس قديمة وخرجت في الموعد. وصلت زينب إلي عيادة د/ عماد ووقفت أمام الباب وهي مترددة، فهي لا تعرف هذا الطبيب ولا تعرف لماذا هي ذاهبة إليه ولكنها قررت ان تقرع الجرس وليكن ما يكون. مضت بضع ثوان قبل ان ينفتح باب العيادة وتري رجل في العقد الرابع من عمره يرتدي معطف ابيض وتبدو عليه علامات الثراء. سألت زينب في صوت منخفض: "حضرتك الدكتور عماد؟" هز عماد رأسه موافقاً وقال: "أيوة انا، انتي مين؟" ردت وهي تناوله الكارت الذي اعطاه د/ أحمد لها: "انا زينب، باعتني ليك د/ أحمد." تناول د/ عماد الكارت ونظر خلف الكارت ليقرء الكلمات المكتوبة بالانجليزية. ابتسم د/ عماد ودعها إلي الدخول. دخلت زينب العيادة وقلبها ينبض بقوة، شئ ما في العيادة جعلها تشعر بالرهبة. اجلسها د/ عماد في حجرة الانتظار ودخل هو وحيداً إلي غرفة الكشف. جلست زينب في غرفة الأنتظار مايزيد عن عشر دقائق تتأمل الحجرة ومازال الخوف يملئ قلبها. أزداد توترها حينما رأت لوحة متوسطة تزين احد الحوائط تمثل المسيح مصلوباً. لم ترتاح زينب لهذه اللوحة فأدارت رأسها بعيداً عنها. مرت بضع دقائق اخري قبل ان يخرج إليها د/ عماد مرة اخري ويدعوها للدخول لغرفة الكشف. دخلا غرفة الكشف وجلس د/ عماد خلف مكتبه وهي امامه. قال لها د/ عماد انه سيطرح عليها بعض الأسئلة ليسجل اجاباتها علي الحاسوب الموضوع امامه فهزت زينب رأسها موافقة. بدأ د/ عماد الأسئلة وكانت أسئلته شديده الخصوصية مثل متي يحين موعد دورتها الشهرية وهل تم ختانها وهي طفلة؟ كم مرة تمارس الجنس مع زوجها؟ كانت زينب تجيب وهي محرجة من خصوصية الأسئلة حتي ان وجهها احمر عندما سألها عن الوضع الذي تكون فيه حين تمارس الجنس مع زوجها ولكنها أجابته. ثم فوجئت به يسألها عن الوضع الذي يمارسه معها د/ أحمد. المفاجأة عقدت لسانها واتسعت عينيها، فهي لم تتصور ان د/أحمد قد أخبره انه ينيكها في صيدليته بعد إعطائها الحقنة. صمتت زينب ونظرت إلي الأرض ولم ترد. طال صمتها ولم يعاود د/عماد سؤالها. نهض د/ عماد من مقعده وقال لها في لهجة أمرة: "يلا قومي ورا الستارة دي أقلعي هدومك كلها ونامي علي سرير الكشف." نهضت زينب واتجهت إلي الستارة وهي في الطريق استطرد د/عماد قائلاً: "خلي الحجاب ماتقعلاعهوش." تعجبت زينب كثيراً ولكنها لم تعلق. دخلت خلف الستار وفكت أزرار بلوزتها وهي تخلع شبشبها وتقف حافية. خلعت بلوزتها ثم جزبت جونلتها وكيلوتها لأسف في حركة واحدة ثم فكت سوتيانها واصبحت عارية تماماً إلا من حجابها. خرجت من خلف الستارة لتجد د/عماد في انتظارها. اتجهت إلي سرير الكشف ولكنه اوقفها وقال لها: "نوزنك الأول ونشوف طولك." أخذها إلي الميزان وهي عارية تماماً ويده خلف ظهرها تتحسس لحمها العاري. لسبب ما كان هذا الموقف مثير لها جنسياً. فهاهي ذا أمرأة مسلمة تقف عارية تماماً ويد طبيب مسيحي تحسس لحمها العاري وسيقوم بالكشف علي اكثر منطقة حساسة وخاصة في جسدها... كسها. شعرت بماء كسها يسيل علي أعلي فخذها فشعرت بحرج شديد ولكن لم تستطيع ان تفعل شئ لأن د/ عماد يقف إلي جوارها علي الميزان ليسجل وزنها. بعد الوزن و الطول اخذها د/عماد إلي سرير الكشف واخذ يسمع دقات قلبها وقام بقياس ضغط الدم وتلك أمور العادية ثم قال لها بلهجة جادية: "دلوقت حقيسلك الحرارة بس لازم أقيسها من خرم طيظك." اندهشت من طلب د/عماد واندهشت اكثر لأستخدامه تعبيرات عامية ولكنها لم تعلق ولم تتحرك فقال لها د/ عماد في لهجة أمرة: "إقلبي علي بطنك." أنقلبت زينب لتنام علي بطنها و تعطي طيظها لدكتور عماد وذكرها ذلك بالوضع الذي تتخده لأخذ الحقنة في صيدلية د/ أحمد. شعرت بكسها يبتل اكثر و اكثر حتي ان مائها بلل سرير الكشف. شعرت بيد د/ عماد تفتح فلقتي طيظها وبأصبعه يدعك خرم طيظها بمادة لزجة ويحاول ادخال إصباعه في خرمها. لقد كان د/ أحمد يداعب خرم طيظها يومياً قبل ان يعطيها الحقنة ولكنه لم يحاول ادخال اصبعه كما يحاول د/ عماد. قال د/ عماد: "سيبي خرم طيظك خالص... أيوة كده." استرخت زينب وشعرت بإصبع د/ عماد ينزلق داخل خرم طيظها. أخذ د/ عماد يدخل ويخرج اصباعه في خرم طيظها كأنما ينيك خرم طيظها بإصبعه. استمر د/ عماد يفعل ذلك لمدة دقائق شعرت خلالها زينب بأن كسها قد صار شلال يكب الماء بغزارة ولكنها تجاهلت ذلك وحاولت ان تسترخي اكثر لتستمع بالمذيد من هذا الاحساس. لاحظ د/عماد انها وصلت إلي درجة عالية من الأثارة وانه يستطيع ان يفعل بها ما يشاء. أخرج د/عماد اصبعه من خرمها وقال لها في لهجة امرة: "تعالي علي حرف السرير ونزلي رجليكي علي الأرض وانت نايمة علي بطنك." فعلت زينب ما أمرت فأصبحت تقف علي الأرض ونصفها العلوي محني علي السرير وباعت بين ساقيها. فتح د/ عماد معطفه الأبيض وسوستة بنطلونه واخرج زبره المنتصب. باعد د/عماد بين فلقتي طيظها و بيد وامسك زبره باليد الأخري واخذ يدعك زبره في كسها ثم بحركة واحدة دفع بزبره كاملاً في كسها المبلل تماماً. شهقت زينب في قوة وشعرت ان روحها انسحبت منها ولكنه كدكتور أحمد صفع طيظها في قوة وقال لها محذراً: "ما أسمعش نفس يخرج منك وانا بنيكك يا وسخة." اندهشت عندما شتمها د/عماد. كانت قد اعتادت ان يضربها د/احمد اذا صدر منها صوت وهو ينيكها ولكنه لم يشتمها ابداً. لم تهتم لذلك في هذه اللحظة فقد كانت في قمة الهياج الجنسي. كان د/ عماد عنيف في نيكه لها وشعرت ببعض الألم في كسها ولكن هذا الالم اشعرها بمزيد من اللذة. أستمر د/عماد ينيكها لمدة تزيد عن عشر دقائق بمنتهي القوة و العنف وهي تحاول كتم أهاتها وتعض علي شفاتيها في قوة وقد أغمضت عينيها بقوة في محاولة للسيطرة علي الألم الذي تشعر به. كانت تريد ان تصل إلي هزة الجماع ولكنها اعتادت ألا تصل إليها إلا حين يأمرها د/ أحمد بذلك وهاهو د/عماد ينيكها منذ اكثر من عشر دقائق دون ان يصدر إليها الأمر المحبب لها "جبيهم". أستمر د/عماد في نيكها بقوة لخمس دقائق اخري وأخيراً صاح بها: "جبيهم يا لبوة." أرتعش كس زينب في قوة عدة مرات وشعرت انه سيغم عليها فأخذت تشهق في قوة حتي بعد انتهاء رعشتها. كان د/ عماد قد توقف عن نيكها أثناء رعشتها حتي انتهت فشعرت به يسحب زبره من كسها. كادت تنهض لتري لماذا سحب زبره من كسها لكنها شعرت بيده تضغط علي ظهرها بقوة ليبقيها في نفس الوضع فستسلمت ونامت علي بطنها مرة اخري. شعرت بتلك المادة اللزجة مرة اخري علي خرم طيظها ود/عماد يدعك خرمها بهذه المادة. ثم شعرت به يفتح فلقتي طيزها ويدعك زبره في خرم طيظها ويدفع بزبره محاولاً ادخال زبره في خرم طيظها. كانت هذه أول مرة يحاول رجل ان ينيكها في طيظها. شعرت بالهياج اكثر واسترخت لتجرب شعور النيك في طيظها. شعرت برأس زبره تدخل ببطء وبدأ الألم يزداد كلما دخل زبره أكثر في طيزها حتي اصبح الألم لا يطاق. أغمضت عينيها في قوة وعضت أكثر علي شفتيها حتي لا يصدر منها اي صوت تكون نتيجته صفعة قوية علي طيظها. مضت دقيقة كاملة حتي أدخل د/ عماد زبره كاملا في طيظها ولم يحاول ان ينيكها لمده دقيقة او دقيقتين. شعرت زينب بأن الالم قد خف قليلاً فاسترخت وانتظمت انفاسها. شعر د/ عماد بذلك فبدأ يدخل ويخرج زبره في طيظها ببطء شديد. استمر ينيكها ببطء ولف يده حول خصرها حتي وصل إلي زمبورها المنتصب واخذ يداعبه و اخذ يسرع في ايقاع نيكه لها وهو يداعب زمبوها. احست زينب انها علي وشك ان تصل إلي رعشتها التالية ولكنها كالعادة لم تستطيع ان تصل لها إلا حين يصدر لها الأمر. اخذ د/عماد ينيك طيظها بقوة اكثر وبشئ من العنف ومازالت يده حول خصرها وأصبعه يدعك زمبورها واخيراً صاح بها قائلاً:" جبيهم يا بنت المتناكة." لم تركز زينب إلا في الجزء الأول من الجملة فإنتفض كسها يرتعش وشعرت بسخونة شديده داخل امعائها حيث كان د/عماد يكب لبنه في طيظها. ارتمت زينب علي السرير وساقيها لا تقويان علي حملها ولكن د/عماد عجلها بصفعة وصاح بها: " يلا يا لبوة نضفي زبري." لا أرادياً ألتفت زينب في سرعة كما اعتادت مع د/ أحمد لتنظف الزبر الذي كان ينيكها منذ بضع ثوان. ولكنها تذكرت ان زبر د/ عماد كان في طيظها وليس في كسها. وبالفعل كان زبره ملوث بفضلاتها فترددت ولكن د/عماد عجلها بصفعة علي وجهها وقال لها في عصبية: "مستنية ايه يا بنت الوسخة؟؟ يلا نضفيه ببوقك." فتحت زينب فمها ببطء فأمسك د/ عماد برأسها ودفع بزبره في فمها. اخذت زينب تمص زبره بتقذذ وشعرت عدة مرات برغبة في التقيئ ولكنها لم تتوقف حتي انتهت من تنظيف زبه تماماً. أخرج د/ عماد زبره من فمها ولكنه ما كاد ان يفعل حتي تقيئت زينب بقوة علي الأرض. أشار لها د/عماد إلي باب وقال: "خشي الحمام نضفي نفسك وبعدين أمسحي القرف اللي انتي عملتيه ده." نفذت زينب ما أمرها به د/ عماد وتوارت خلف الستارة لترتدي ملابسها. خرجت من وراء الستارة لتجد د/عماد خلف مكتبه يشاهد شئ ما علي شاشة الحاسوب وقال لها دون ان ينظر إليها: "بكرة في نفس الميعاد يالبوة." هزت زينب رأسها بخنوع وخرجت من غرفة الكشف لتعود إلي منزلها قبل عودة زوجها من الورشة. ما أن خرجت زينب من العيادة حتي رفع د/عماد سماعة الهاتف واتصل برقم وانتظر حتي سمع صوت من الطرف الأخر فقال في مرح: "جرجس... أزيك؟ بقولك ايه؟ تعالي العيادة فوراً... صورت فيلم جديد يجنن... يلا مستنيك... سلام."