02‏/08‏/2010

الجرعة اليومية - الجزء الثالث

خرجت زينب في موعدها اليومي لذهاب لصيدلية د/ أحمد لأخذ جرعتها اليومية من النيك. لم تكن زينب تعلم ان زوجها سيد قد رأها ود/ أحمد ينيكها في معمل الصيدلية. فسيد رأي ما رأي وقرر ان يترك كس زوجته لدكتور أحمد صاحب الصيدلية. فقط لاحظت زينب ان زوجها سيد لم يعد يطلب منها ان تخلع ملابسها لدس زبره الصغير في كسها. ارتاحت زينب من هذا الواجب الثقيل وركزت كل تفكيرها وهي تسير في الطريق علي ما ينتظرها من متعة يومية. دخلت الصيدلية لتجد د/ أحمد يصرف دواءً لشيخ مسن. وقفت كالعادة تنتظر خروج الشيخ لتدخل المعمل كما عودها د/ أحمد. خرج الشيخ فتوجهت إلي المعمل دون ان تتبادل كلمة واحدة مع د/ أحمد، فهي تعلم تماما ما هو مطلوب منها. دخلت المعمل وخلعت شبشبها البالي وفكت جونلتها القديمة وخلعتها وتلاها كيلوتها الذي إمتلئ بالثقوب من كل جهة بما فيها من ناحية فتحة كسها. عدلت وضع حجابها لتخفي شعرها تماماً كما أمرها د/ أحمد واستلقت علي السرير علي بطنها وباعدت بين ساقيها وانتظرت دخوله إليها. مضت بضع دقائق ثم سمعت باب المعمل يفتح ليدخل د/ أحمد وفي يده المحقن كالمعتاد. جلس د/ أحمد علي الكرسي بجوار السرير وكالعادة فتح فلقتي طيظها وداعب فتحة شرجها قليلاً فساح كسها وبدأ يلاحظ نزول ماء هياجها فزاد من مداعبة شرجها. توقف عن مداعبة خرم طيظها وازال غطاء سن المحقن وامسك بفلقة طيزها اليمني وغرس سن المحقن فيها فتألمت زينب. مضت بضع ثوان حتي انتهي د/ أحمد من حقنها بالدواء وسحب السن من طيظها. وضع المحقن جانبا وأعطاها الأمر المعتاد: "أرفعي طيظك." بلا أي تردد رفعت زينب طيظها وانتظرت دخول زبر د/ أحمد في كسها. كان شباك المعمل موارباً ولم يكونا يعلمان ان زوجها سيد يقف إلي جوار الشباك ليتلصص عليهما كما اعتاد كل يوم منذ علم ان د/ أحمد ينيك زوجته. فقد أدمن سيد هذا المشهد حتي انه اعتاد ترك الورشة في موعد ذهابها إلي الصيدلية ليشاهدها وهي رافعة طيظها لدكتور أحمد. أخذ الدكتور أحمد يدعك طرف زبره في فتحة طيظها قبل ان يدخله بقوة في كسها دفعة واحدة جعلتها تشهق بصوت مسموع. هذه الشهقة كان عقابها صفعة قوية علي فلقة طيظها اليسري تركت أثار أصابعه الخمس علي لحمها. بدأ د/ أحمد ينيكها بهدوء في البداية ثم بدأ يسرع أكثر. شعرت بإقتراب شهوتها مع حركته السريعة في كسها. مضت عشر دقائق كانت زينب تصارع شهوتها حتي أتاها الأمر الذي كانت تصارع شهوتها من أجله. قال د/ أحمد بلهجة أمرة: "جيبيهم". لم يكد ينتهي من الكلمة إلا وكان كسها ينبض في قوة ويفيض بماء كسها. توقف د/ أحمد تماما عن نيكها اثناءرعشات كسها. اخذت تنهج بعد ان انتهت انقباضات كسها واسترخي جسدها. بدأ د/ أحمد وصلة النيك الثانية. استمرت وصلة النيك الثانية حوالي عشر دقائق اخري قبل ان يعطيها الأمر للمرة الثانية ويرتعش كسها بالمتعة وهو يكب كميات وافرة من لبنه في كسها. ما ان انتهي من كب لبنه في كسها حتي اخرج زبره من كسها فأستدارت في سرعة لتنظف له زبره بفمها. أمضت ما يقرب من خمس دقائق وهي تلحس وتمص زبره وتستمتع بطعم لبنه المخلوط بماء كسها. خرج د/ أحمد من المعمل وتركها ترتدي ملابسها وتلحق به في الخارج. ارتدت زينب ملابسها وخرجت من المعمل واتجهت نحو الباب لتعود إلي منزلها دون كلمة واحدة كما اعتادت ولكنها فوجئت به يستوقفها: "أستني عندك." توقفت و استدارت إليه دون ان ترفع عينيها إليه. كتب د/ أحمد بضع كلمات علي كارت ثم مد يده إليها به. "بكرة تروحي للدكتور ده عشان يكشف عليكي." أخذت الكارت ونظرة فيه.



Rounded Rectangle: دكتور عمـاد بديع تدروس استاذ أمراض النساء و التوليد بكلية الطب جامعة القاهرة


نظرت زينب إلي ظهر الكارت لتجد كتابة باللغة الأنجليزية بخط اليد. بالطبع لم تفهم حرفاً واحدة مما هو مكتوب بالأنجليزية فهي بالكاد تقرأ العربية بعد أن اخرجها ابوها من المدرسة بعد حصولها علي الشهادة الأبتدائية لتعمل وتجلب المال لأسرة المكونة من خمس أولاد وثلاث بنات. سألته في حيرة: "ليه يا دكتور؟" رد د/ أحمد دون ان ينظر إليها بالهجة حازمة: "تروحي بكرة في ميعاد ما بتجي هنا. دكتور عماد حيكشف عليكي، تسمعي كلامه وتعملي إللي يقولك عليه.يلا مع السلامة." خرجت زينب وهي في حيرة شديدة ولم تفهم لماذا يريد د/ أحمد ان يرسلها لطبيب نساء؟ هل شك في انها حامل او شئ من هذا القبيل؟ إن دورتها الشهرية لم تغب عن موعدها حتي بعد ان بدأ د/ أحمد ينيكها علي الرغم من انها لاتستعمل اي موانع للحمل. مما جعلها تظن أنها لاتنجب. هل د/ أحمد يريد ان يعرف لماذا لاتنجب؟ ولماذا يهتم د/ أحمد اذا كانت تنجب أو لاتنجب؟ ألاف الأسئلة دارت في عقلها دون اجابة واحدة مقنعة. الفكرة التي سيطرت عليها هي انها لن تحصل علي جرعة النيك غداً. فكرت ألا تذهب ولكنها خافت ان تغضب د/ أحمد فيتوقف عن نيكها او ان يعاقبها بأي صورة من الصور التي اعتادت عليها. فقد كان د/ أحمد يعاقبها بعدة صور اذا ما اسأت التصرف بأي صورة كأن يصفعها صفعات قوية علي طيظها او يقوم بغرس ابرة المحقن في طيظها عدة مرات حتي يدمي لحم طيظها او ان يعاقبها بأن يحرمها من النيك لعدة أيام. عادت زينب إلي منزلها لتمارس حياتها بشكل عادي دون ان تقرر ما ستفعله في اليوم التالي حين يحل موعد ذهابها الي هذا الدكتور كما أمرها د/ أحمد. عاد سيد زوجها مساءً و تناول عشائه كالعادة ثم أولها ظهره وراح يغط في نوماً عميق. استيقظت زينب في اليوم التالي واستمرت تمارس حياتها بشكل عادي حتي أقترب موعد ذهابها إلي ذلك الطبيب. كان أكثر ما أثار انتباهها ان ذلك الطبيب مسيحي وهي مسلمة. وكانت ان سمعت من بعض الجارات ان حرام عليها ان تكشف نفسها لطبيب غير مسلم لأنه كما يري المشايخ المتشددين اللذين سمعت اشرطة لهم اثناء ركوبها الميكروباصات كافرون ولا يجب علي المسلم ان يتعامل معهم اساساً. فكرت في تلك الأمور وهي تتسأل اذا كان هؤلاء المشايخ قد حرموا التعامل مع المسيحيين من اساسه فما بالهم بأن يقوم بالكشف عليها احدهم. كادت ان تقرر الا تذهب ولكن فكرت في الأمر من وجهة نظر أخري. أنها لم تكون يوماً ملتزمة دينياً، فهي لا تذكر متي اخر مرة صلت. ثم ان ما تفعله مع د/ أحمد لا يقره اي دين أصلاً وهي تعلم ذلك ولكنها مستمرة في الذهاب كل يوم إلي صيدلية د/ أحمد لتعري نفسها له وتسلم له نفسها ليقوم بنيكها. اذا لا داعي لأن تتشدد في امر ذهابها إلي هذا الطبيب المسيحي ليقوم بالكشف عليها. في النهاية استقر رأيها علي الذهاب إلي هذا طبيب النساء هذا وتعرف لماذا أرسلها د/ أحمد إليه. قامت إلي غرفة نومها لترتدي ملابسها ولكنها شعرت بالخجل من ملابسها الرثة وكيلوتها المليئ بالثقوب. لم يكن لديها البديل فإرتدت ماهو لديها من ملابس قديمة وخرجت في الموعد. وصلت زينب إلي عيادة د/ عماد ووقفت أمام الباب وهي مترددة، فهي لا تعرف هذا الطبيب ولا تعرف لماذا هي ذاهبة إليه ولكنها قررت ان تقرع الجرس وليكن ما يكون. مضت بضع ثوان قبل ان ينفتح باب العيادة وتري رجل في العقد الرابع من عمره يرتدي معطف ابيض وتبدو عليه علامات الثراء. سألت زينب في صوت منخفض: "حضرتك الدكتور عماد؟" هز عماد رأسه موافقاً وقال: "أيوة انا، انتي مين؟" ردت وهي تناوله الكارت الذي اعطاه د/ أحمد لها: "انا زينب، باعتني ليك د/ أحمد." تناول د/ عماد الكارت ونظر خلف الكارت ليقرء الكلمات المكتوبة بالانجليزية. ابتسم د/ عماد ودعها إلي الدخول. دخلت زينب العيادة وقلبها ينبض بقوة، شئ ما في العيادة جعلها تشعر بالرهبة. اجلسها د/ عماد في حجرة الانتظار ودخل هو وحيداً إلي غرفة الكشف. جلست زينب في غرفة الأنتظار مايزيد عن عشر دقائق تتأمل الحجرة ومازال الخوف يملئ قلبها. أزداد توترها حينما رأت لوحة متوسطة تزين احد الحوائط تمثل المسيح مصلوباً. لم ترتاح زينب لهذه اللوحة فأدارت رأسها بعيداً عنها. مرت بضع دقائق اخري قبل ان يخرج إليها د/ عماد مرة اخري ويدعوها للدخول لغرفة الكشف. دخلا غرفة الكشف وجلس د/ عماد خلف مكتبه وهي امامه. قال لها د/ عماد انه سيطرح عليها بعض الأسئلة ليسجل اجاباتها علي الحاسوب الموضوع امامه فهزت زينب رأسها موافقة. بدأ د/ عماد الأسئلة وكانت أسئلته شديده الخصوصية مثل متي يحين موعد دورتها الشهرية وهل تم ختانها وهي طفلة؟ كم مرة تمارس الجنس مع زوجها؟ كانت زينب تجيب وهي محرجة من خصوصية الأسئلة حتي ان وجهها احمر عندما سألها عن الوضع الذي تكون فيه حين تمارس الجنس مع زوجها ولكنها أجابته. ثم فوجئت به يسألها عن الوضع الذي يمارسه معها د/ أحمد. المفاجأة عقدت لسانها واتسعت عينيها، فهي لم تتصور ان د/أحمد قد أخبره انه ينيكها في صيدليته بعد إعطائها الحقنة. صمتت زينب ونظرت إلي الأرض ولم ترد. طال صمتها ولم يعاود د/عماد سؤالها. نهض د/ عماد من مقعده وقال لها في لهجة أمرة: "يلا قومي ورا الستارة دي أقلعي هدومك كلها ونامي علي سرير الكشف." نهضت زينب واتجهت إلي الستارة وهي في الطريق استطرد د/عماد قائلاً: "خلي الحجاب ماتقعلاعهوش." تعجبت زينب كثيراً ولكنها لم تعلق. دخلت خلف الستار وفكت أزرار بلوزتها وهي تخلع شبشبها وتقف حافية. خلعت بلوزتها ثم جزبت جونلتها وكيلوتها لأسف في حركة واحدة ثم فكت سوتيانها واصبحت عارية تماماً إلا من حجابها. خرجت من خلف الستارة لتجد د/عماد في انتظارها. اتجهت إلي سرير الكشف ولكنه اوقفها وقال لها: "نوزنك الأول ونشوف طولك." أخذها إلي الميزان وهي عارية تماماً ويده خلف ظهرها تتحسس لحمها العاري. لسبب ما كان هذا الموقف مثير لها جنسياً. فهاهي ذا أمرأة مسلمة تقف عارية تماماً ويد طبيب مسيحي تحسس لحمها العاري وسيقوم بالكشف علي اكثر منطقة حساسة وخاصة في جسدها... كسها. شعرت بماء كسها يسيل علي أعلي فخذها فشعرت بحرج شديد ولكن لم تستطيع ان تفعل شئ لأن د/ عماد يقف إلي جوارها علي الميزان ليسجل وزنها. بعد الوزن و الطول اخذها د/عماد إلي سرير الكشف واخذ يسمع دقات قلبها وقام بقياس ضغط الدم وتلك أمور العادية ثم قال لها بلهجة جادية: "دلوقت حقيسلك الحرارة بس لازم أقيسها من خرم طيظك." اندهشت من طلب د/عماد واندهشت اكثر لأستخدامه تعبيرات عامية ولكنها لم تعلق ولم تتحرك فقال لها د/ عماد في لهجة أمرة: "إقلبي علي بطنك." أنقلبت زينب لتنام علي بطنها و تعطي طيظها لدكتور عماد وذكرها ذلك بالوضع الذي تتخده لأخذ الحقنة في صيدلية د/ أحمد. شعرت بكسها يبتل اكثر و اكثر حتي ان مائها بلل سرير الكشف. شعرت بيد د/ عماد تفتح فلقتي طيظها وبأصبعه يدعك خرم طيظها بمادة لزجة ويحاول ادخال إصباعه في خرمها. لقد كان د/ أحمد يداعب خرم طيظها يومياً قبل ان يعطيها الحقنة ولكنه لم يحاول ادخال اصبعه كما يحاول د/ عماد. قال د/ عماد: "سيبي خرم طيظك خالص... أيوة كده." استرخت زينب وشعرت بإصبع د/ عماد ينزلق داخل خرم طيظها. أخذ د/ عماد يدخل ويخرج اصباعه في خرم طيظها كأنما ينيك خرم طيظها بإصبعه. استمر د/ عماد يفعل ذلك لمدة دقائق شعرت خلالها زينب بأن كسها قد صار شلال يكب الماء بغزارة ولكنها تجاهلت ذلك وحاولت ان تسترخي اكثر لتستمع بالمذيد من هذا الاحساس. لاحظ د/عماد انها وصلت إلي درجة عالية من الأثارة وانه يستطيع ان يفعل بها ما يشاء. أخرج د/عماد اصبعه من خرمها وقال لها في لهجة امرة: "تعالي علي حرف السرير ونزلي رجليكي علي الأرض وانت نايمة علي بطنك." فعلت زينب ما أمرت فأصبحت تقف علي الأرض ونصفها العلوي محني علي السرير وباعت بين ساقيها. فتح د/ عماد معطفه الأبيض وسوستة بنطلونه واخرج زبره المنتصب. باعد د/عماد بين فلقتي طيظها و بيد وامسك زبره باليد الأخري واخذ يدعك زبره في كسها ثم بحركة واحدة دفع بزبره كاملاً في كسها المبلل تماماً. شهقت زينب في قوة وشعرت ان روحها انسحبت منها ولكنه كدكتور أحمد صفع طيظها في قوة وقال لها محذراً: "ما أسمعش نفس يخرج منك وانا بنيكك يا وسخة." اندهشت عندما شتمها د/عماد. كانت قد اعتادت ان يضربها د/احمد اذا صدر منها صوت وهو ينيكها ولكنه لم يشتمها ابداً. لم تهتم لذلك في هذه اللحظة فقد كانت في قمة الهياج الجنسي. كان د/ عماد عنيف في نيكه لها وشعرت ببعض الألم في كسها ولكن هذا الالم اشعرها بمزيد من اللذة. أستمر د/عماد ينيكها لمدة تزيد عن عشر دقائق بمنتهي القوة و العنف وهي تحاول كتم أهاتها وتعض علي شفاتيها في قوة وقد أغمضت عينيها بقوة في محاولة للسيطرة علي الألم الذي تشعر به. كانت تريد ان تصل إلي هزة الجماع ولكنها اعتادت ألا تصل إليها إلا حين يأمرها د/ أحمد بذلك وهاهو د/عماد ينيكها منذ اكثر من عشر دقائق دون ان يصدر إليها الأمر المحبب لها "جبيهم". أستمر د/عماد في نيكها بقوة لخمس دقائق اخري وأخيراً صاح بها: "جبيهم يا لبوة." أرتعش كس زينب في قوة عدة مرات وشعرت انه سيغم عليها فأخذت تشهق في قوة حتي بعد انتهاء رعشتها. كان د/ عماد قد توقف عن نيكها أثناء رعشتها حتي انتهت فشعرت به يسحب زبره من كسها. كادت تنهض لتري لماذا سحب زبره من كسها لكنها شعرت بيده تضغط علي ظهرها بقوة ليبقيها في نفس الوضع فستسلمت ونامت علي بطنها مرة اخري. شعرت بتلك المادة اللزجة مرة اخري علي خرم طيظها ود/عماد يدعك خرمها بهذه المادة. ثم شعرت به يفتح فلقتي طيزها ويدعك زبره في خرم طيظها ويدفع بزبره محاولاً ادخال زبره في خرم طيظها. كانت هذه أول مرة يحاول رجل ان ينيكها في طيظها. شعرت بالهياج اكثر واسترخت لتجرب شعور النيك في طيظها. شعرت برأس زبره تدخل ببطء وبدأ الألم يزداد كلما دخل زبره أكثر في طيزها حتي اصبح الألم لا يطاق. أغمضت عينيها في قوة وعضت أكثر علي شفتيها حتي لا يصدر منها اي صوت تكون نتيجته صفعة قوية علي طيظها. مضت دقيقة كاملة حتي أدخل د/ عماد زبره كاملا في طيظها ولم يحاول ان ينيكها لمده دقيقة او دقيقتين. شعرت زينب بأن الالم قد خف قليلاً فاسترخت وانتظمت انفاسها. شعر د/ عماد بذلك فبدأ يدخل ويخرج زبره في طيظها ببطء شديد. استمر ينيكها ببطء ولف يده حول خصرها حتي وصل إلي زمبورها المنتصب واخذ يداعبه و اخذ يسرع في ايقاع نيكه لها وهو يداعب زمبوها. احست زينب انها علي وشك ان تصل إلي رعشتها التالية ولكنها كالعادة لم تستطيع ان تصل لها إلا حين يصدر لها الأمر. اخذ د/عماد ينيك طيظها بقوة اكثر وبشئ من العنف ومازالت يده حول خصرها وأصبعه يدعك زمبورها واخيراً صاح بها قائلاً:" جبيهم يا بنت المتناكة." لم تركز زينب إلا في الجزء الأول من الجملة فإنتفض كسها يرتعش وشعرت بسخونة شديده داخل امعائها حيث كان د/عماد يكب لبنه في طيظها. ارتمت زينب علي السرير وساقيها لا تقويان علي حملها ولكن د/عماد عجلها بصفعة وصاح بها: " يلا يا لبوة نضفي زبري." لا أرادياً ألتفت زينب في سرعة كما اعتادت مع د/ أحمد لتنظف الزبر الذي كان ينيكها منذ بضع ثوان. ولكنها تذكرت ان زبر د/ عماد كان في طيظها وليس في كسها. وبالفعل كان زبره ملوث بفضلاتها فترددت ولكن د/عماد عجلها بصفعة علي وجهها وقال لها في عصبية: "مستنية ايه يا بنت الوسخة؟؟ يلا نضفيه ببوقك." فتحت زينب فمها ببطء فأمسك د/ عماد برأسها ودفع بزبره في فمها. اخذت زينب تمص زبره بتقذذ وشعرت عدة مرات برغبة في التقيئ ولكنها لم تتوقف حتي انتهت من تنظيف زبه تماماً. أخرج د/ عماد زبره من فمها ولكنه ما كاد ان يفعل حتي تقيئت زينب بقوة علي الأرض. أشار لها د/عماد إلي باب وقال: "خشي الحمام نضفي نفسك وبعدين أمسحي القرف اللي انتي عملتيه ده." نفذت زينب ما أمرها به د/ عماد وتوارت خلف الستارة لترتدي ملابسها. خرجت من وراء الستارة لتجد د/عماد خلف مكتبه يشاهد شئ ما علي شاشة الحاسوب وقال لها دون ان ينظر إليها: "بكرة في نفس الميعاد يالبوة." هزت زينب رأسها بخنوع وخرجت من غرفة الكشف لتعود إلي منزلها قبل عودة زوجها من الورشة. ما أن خرجت زينب من العيادة حتي رفع د/عماد سماعة الهاتف واتصل برقم وانتظر حتي سمع صوت من الطرف الأخر فقال في مرح: "جرجس... أزيك؟ بقولك ايه؟ تعالي العيادة فوراً... صورت فيلم جديد يجنن... يلا مستنيك... سلام."

الجرعة اليومية - الجزء الثاني

عادت زينب إلي بيتها بأحد عشوائيات حي المطرية الفقير بالقاهرة بعد جرعتها اليومية بصيدلية الدكتور احمد. كانت شهوتها قد انهكتها وشعرت برغبة شديدة في النوم لكنها تعلم ان زوجها سيد سيصل عائداً من الورشة التي يعمل بعد قليل ولن يكون امامها متسع من الوقت للنوم. سارعت إلي الحمام الضيق بشقتها الفقيرة لتضع صفيحة الماء علي وابور الجاز لتستحم سريعاً قبل عودة زوجها. تجردت من ملابسها الرخيصة ووقفت عارية تماما امام المرأة التي اسود جزء كبير من سطحا واخذت تتأمل جسدها في حسرة. نفضت تلك الأفكار عن رأسها وبدأت تستحم وتطيل دعك كسها الذي إهتاج مرة اخري وطلب النيك ولكن موعدها مع د/ أحمد لأخذ جرعة اخري من المتعة مازال بعيداً و زوجها سيد لن يستطيع ان أشباع كسها بزبره الصغير الذي لايكاد يصل إلي منتصف كسها من الداخل. ادخلت ثلاث من اصابعها في كسها و اخذت تدخلهم و تخرجهم بقوة متخيلة د/ احمد و هو ينيكها حتي شعرت بكسها ينبض بالمتعة. اخرجت اصابعها وبحركة لا ارادية ادخلتهم في فمها كما تفعل مع زبر د/ أحمد ولكن كان طعم أصابعها مختلفاً بدون الطعم المميز للبن د/ أحمد. استجمعت نفسها وانتهت من الأستحمام لتخرج إلي غرفة نومها وترتدي جلباب من القطن الرخيص دون ان ترتدي أي ملابس داخلية وتركت شعرها الأسود الطويل المبلول ينسدل حتي منتصف ظهرها. ذهبت إلي المطبخ المتواضع لتحضر بعض الطعام لزوجها قبل حضوره. مجرد بعض البازلاء وقليل من الأرز بدون لحم كالعادة (قرديحي). ما ان انتهت من تحضير الطعام حتي سمعت سيد يفتح باب الشقة ويدخل إليها في المطبخ الذي لا يكاد يتسع لوقوفهما معاً. نظر سيد إليها ليجد أثار الحمام مازالت علي وجهها و شعرها فبتسم وقال لها وهو يحاول ان يحتضنها من الخلف: "ايه الحلوة دي يا قطة؟ دا احنا شكلنا هنعمل واحد نار بعد الاكل." تملصت زينب منه وقالت بإحباط: "خش خدلك حمام ياراجل احسن ريحتك جاز علي الأخر." هز سيد رأسه ورد بالهجته السوقية المعتادة:" ماشي يا جميل انت تأمر." ابتسمت زينب في استهزاء دون ان تنظر اليه وهو يمنيها بعمل "واحد نار"!!! وقالت لنفسها:" تعرف ايه انت عن النيك والزبر النار". جلس سيد علي المائدة الخشبية القديمة يتناول الطعام وهو لا يرتدي سوي ملابس داخلية بالية بالكاد تخفي عوراته. وما ان انتهي من الطعام حتي أمرها بإعداد الشاي واحضاره إلي غرفة النوم. كانت تعلم انها ستعد الشاي وتأخذه إلي غرفة النوم لتجد سيد قد تجرد من ملابسه تماماً وتمدد علي السرير في انتظارها ليعملها "واحد نار" بزبره الصغير. كان سيد يعلم ان زبره صغير وفي قرارة نفسه كان يعلم انه لا يشبع رغبات زوجته الجنسية ولكنه كان ينكر كل ذلك حتي بينه وبين نفسه حتي يستطيع ان يتعامل مع زوجته. حضرت زينب وهي تحمل كوب الشاي علي صينية منبعجة الأطراف ووضعتها علي الكرسي الخشبي الذي تحول إلي كومود إلي جوار سيد. وضعت الشاي إلي جواره وبلا أي حماسة رفعت أطراف جلبابها القطني لتخلعه وتذهب لتستلقي عارية إلي جوار سيد. نظر سيد الي كسها فوجده حليق بلا شعرة واحدة فيه فقال لها في تعجب:"هو ايه الحكاية؟ يعني بقالك كام يوم كسك منتوف. اللي ماكنتي بتنتفي ألا كل فين وفين؟ ولا هو كتر سكر ولمون؟" ثم ضحك ضحكة سوقية وسعل في قوة ويبصق المزيد من البلغم الذي يملاء صدره من تدخين السجائر الرخيصة و الجوزة و البانجو مع اصدقائه في سهرات المزاج. هزت زينب رأسها وقالت:" لاكتر سكر ولمون ولاحاجة، وصفة قالولي عليها تبطئ طلوع الشعر." انتهي سيد من شرب الشاي مع سيجارة بلمونت رخيصة وألتفت إليها وبدأ يدعك ويبوس جسدها بمنتهي السوقية وبعنف مؤلم لها وهي مستسلمة لما يفعله بها دون ادني متعة. ثم صعد فوقها وقال لها بسوقيته المعهودة: "ارفعي رجليكي يا مراه عشان انيك في كسك ابن المتناكة ده." رفعت ساقيها فعلاً وتركته يدخل زبره الصغير الذي استقر علي بعد مليمترات من فتحة كسها و اخذ ينيكها ولكن زبره كان كثيرا ما يفلت من فتحة كسها نظراً لصغر حجمه فيعيده سيد لبعض ثوان ويرتعش سيد بقوة وبقذف بضع قطرات من لبنه الذي يكاد يكون شفافاً من قلة مابه من سائل منوي. نهض سيد من فوقها ومسح زبره في ملاية السرير علي الرغم من انها حاولت ان تنهيه عن ذلك لكنه لم ينته. نظر سيد إليها فلم يجد اي علامات تدل علي استمتعها فقال لها بصوت ولهجة حادة: "مالك يا وليه، انت ما اتكيفتيش ولا ايه؟" هزت زينب رأسها بالنفي وقالت له بلا نفس: "اتكيفت طبعاً بس زي ماتقول كده مهدودة شوية من شغل البيت." هز سيد رأسه موافقاً وحاول ان يقنع نفسه بأنها تقول الحقيقة رغم علمه التام بأنه لا يمتعها. اشعل سيد سيجارة وهو لايزال عارياً و اخذ يفكر. كان يعلم انه لا يمتع زينب جنسياً ولكنها كانت تفتعل المتعة حتي لا تشعره بالاحباط. وكانت تغنج وتشخر ارضاء له ولكنها لم تعد تفعل ذلك. لم تعد تقوم بهذه التمثيلية التي تشعره برجولته الزائفة. فماذا بها تلك المرأة؟ هل ملت تمثيل المتعة؟ ثم ماهي قصة كسها المنتوف بشكل مستمر؟ هل هي فعلا وصفة ما تأخر طلوع الشعر أم انها تخفي عنه شئً؟ هل هي علي علاقة برجل اخر؟ انه يغيب عن المنزل اليوم بطوله، فما الذي تفعله زينب طوال ساعات انتظارها له؟ نفث سيد دخان سجارته بعمق وقرر ان يأخذ يومين اجازة من الورشة التي يعمل بها ليراقب زوجته ويعرف لماذا لم تعد تصطنع المتعة وماهو السر وراء كسها المنتوف بشكل دائم. ارتدي سيد ملابسه دون كلمة وخرج وتركها وحيدة بالمنزل. عاد سيد إلي المنزل في ساعة متأخرة من الليل ليجد زينب نائمة ولازالت عارية بعد ان مارس معاها الجنس قبل خروجه. كان جسدها ينطق بالانوثة والأثارة وهي نائمة علي بطنها وطيظها الطرية الناعمة بارزة لأعلي بشكل مثير جدا. شعر برغبة في ان ينيكها ولكنه خاف ألا تفتعل المتعة كما اعتادت فيشعر بالضألة. خلع ملابسه ونام إلي جوارها. استيقظت زينب في الصباح الباكر وخرجت لشراء الفول المدمس و الخبز المدعم من أم باتعة التي تبيع الخبز المدعوم في السوق السوداء. عادت إلي المنزل لتجد سيد قد استيقظ وارتدي الملابس القذرة التي يرتديها للذهاب إلي ورشة الميكانيكا التي يعمل بها. ألتهم سيد الفول دون ان يتبادل كلمة واحدة مع زينب التي لم تعلق علي صمته ولكنها كانت تفهم لماذا هو صامت، ولكنها شعرت انها لم يعد في استطاعتها تمثيل المتعة وقد عرفت المعني الحقيقي لمتعة النيك من زبر حقيقي. خرج سيد من البيت وظنت انه ذهب إلي الورشة كما اعتاد ولكنه في الحقيقة خرج ليختبئ في مدخل البيت المهجور و المهدد بالانهيار امام البيت الذي يسكن فيه سيد. مضت الساعات طويلة وهو ينتظر ان يدخل احد منزله او تخرج زينب. قرب صلاة العصر خرجت زينب من المنزل للذهاب إلي موعدها المحدد مع د/ أحمد لأخذ جرعتها اليومية من المتعة وهي لا تعلم ان سيد يراقبها. سارت زينب في الحارة حتي اول منعطف لتخرج للشارع الرئيسي حتي صيدلية د/احمد. كان سيد مازال يراقبها بحرص شديد دون ان تلاحظه. دخلت زينب الصيدلية وانتظرها سيد علي الرصيف المقابل. كان سيد يعلم سبب تردد علي الصيدلية لأخذ "الأبرة" كما اعتاد ان يسميها ولكنه لم يكن يعلم ما تأخذه زوجته بعد "الأبرة". وقف بضع دقائق وهو ينتظر خروج زوجته. سمع سيد أذان العصر في ميكروفون المسجد الموجود في الشارع الرئيسي. فوجئ سيد بدكتور احمد يغلق باب الصيدلية من الداخل ويضع لافتة "مغلق للراحة". ارتاب سيد في الأمر، فزينب مازالت في الداخل ام انها خرجت ولم يلاحظها؟؟ وقف سيد في حيرة وهو لا يدري كيف يتصرف. قرر سيد عبور الطريق إلي الصيدلية ليلقي عليها نظرة حتي ولو ادي الأمر إلي كشف مراقبته لزوجته. وقف سيد أما باب الصيدلية الزجاجي و اخذ ينظر إلي الداخل فلم يري أحداً وأنوار الصيدلية مطفأة. اذا اين الدكتور أحمد؟ و اين زينب؟ اوشك سيد ان يقتنع ان زينب قد خرجت من الصيدلية ولم يراها تخرج ولكنه تذكر ان للصيدلية معمل لتركيب الأدوية و اعطاء الحقن. دار سيد حول العمارة التي بها الصيدلية ليجد شباك يطل معمل الصيدلية. كان الشباك موارباً فنظر سيد منه. لم يصدق سيد ما رأته عينيه، فقد كانت زينب مفلقسة الطيظ في وضع اشبه بالسجود و د/ أحمد خلفها ينيك كسها ويداعب فتحة طيظها بإصباعه. كانت زينب عارية تماما من اسفل بينما ملابسها كاملة من أعلي بما في ذلك حجابها. تسمر سيد في مكانه وكأنه قد اصابه الشلل. استمر د/ أحمد ينيك كس زينب و يلعب بخرم طيظها وزينب في قمة المتعة و الشهوة بشكل لم يراه سيد علي وجهها من قبل. فوجئ سيد بأنتصاب زبره الصغير علي منظر د/ أحمد وهو ينيك زينب بينما يجب ان يثور ويدخل ليقتل زوجته الخائنة و د/ أحمد. بلا وعي مد سيد يده إلي زبره الصغير وبدأ يدعكه في قوة. كان سيد يشعر انه يشاهد احد تلك الأفلام الأباحية التي اعتاد مشاهدتها مع اصدقائه قبل زوجه ليستجلبوا شهواتهم ويمارسون العادة السرية جميعاً. مضت بضع دقائق وسيد مازال يشاهد زوجته ود/ أحمد ينيكها كما لم ينيكها هو من قبل. ثم شاهد د/ أحمد وهو يكب لبنه الحار في كس زينب التي اسرعت بأن اعتدلت و اخذت تمص وتلحس زبر د/ أحمد وفهم سيد لماذا لم تعد زينب راغبة في افتعال المتعة. فقد كان زبر د/ أحمد اضخم من زبره كثيراً وعرف ان هذا هو الحجم الذي يمتع ليس فقط زينب، ولكن أي أمرأة. كانت زينب لاتزال تنظف زبر د/ أحمد بفمها حينما قذف سيد بضع قطرات من اللبن ولم يقوي علي الوقوف فجلس علي الأرض بجوار الشباك يلهث ولا يدري ماذا يفعل. دار شريط امام عينيه منذ ان كان عمره اربعة عشر عاما وكان اصدقائه يصحابونه لمشاهدة الأفلام الأباحية ثم يبدأون بالأستنماء فيفعل مثلهم ولكنهم كانوا يسخرون من زبره الصغير الذي لن متع اي أمرأة. ثم تذكر ليلة دخلته علي زينب حينما لم يستطع ان يفض بكارتها بزبره الصغير فما كان منه ألا ان دب أصبعه في كسها لينفجر شلال من الدم مسحه بمنديل من الستان الأبيض تباهي به بعد ذلك أمام اصحابه ليؤكد لهم فحولته. ثم تذكر افتعال زوجته للمتعة بعد ان طلب هو منها ذلك لتثيره، فطلب منها ان تغنج وتشخر وهو ينيكها لتعطيع احساس زائف بالرجولة. والأن وبعد ان رأي زوجته تتناك من زبر ضخم عرف انه لن يستطيع ان ينيكها مرة اخري. سيترك كسها لدكتور أحمد ليستمتع فيه وتستمتع هي بزبر د/ أحمد.